في عالم يواجه فيه العديد من الأشخاص تحديات بسبب إعاقات معينة، تتضح أهمية توفير فرص التمكين والتأهيل لهم لتحقيق إمكاناتهم والمساهمة بشكل فعال في المجتمع
بينهم 2.5 مليون طفل. وهذا هو أكبر عدد من النازحين داخلياً في العالم، حيث لم يتباطأ معدل النزوح. وفي عام 2017، نزح أكثر من 1.8 مليون شخص، العديد منهم للمرة الثانية أو الثالثة. لكن الظروف هي الأسوأ في شمال غرب