وفرت سوريات عبر الحدود العديد من برامج التدريب المهني للفئات الأكثر ضعفاً هشاشةً، بما في ذلك النساء والمعاقين.
شمل هذا التدريب تصفيف الشعر والتطريز والخياطة. أُتبِعت هذه التدريبات بالمعارض الفنية ودُعمت من خلال التسويق الدولي لمنتجات المستفيدين. ساعد الدخل الناتج عن هذه التدريبات المستفيدين في تلبية احتياجات أُسرهم.
ستستمر سوريات عبر الحدود باستضافة هؤلاء المستفيدين وتزويدهم بالمعدات والمواد الضرورية حتى يُمكنّهم ذلك من مواصلة عملهم وتوليد الدخل..